لم يكن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أول المختطفين ولن يكون آخرهم، في ظل سياسة ابن سلمان المعتمدة على مباغتة الخصوم وإجبارهم على تنفيذ أوامره ورغباته أيا كان وزنهم الدولي وثقلهم السياسي.

محمد عيضة شبيبة أكد أن مجلس القيادة الرئاسي محطة جديدة في النضال ضد مليشيا الحوثي، والشعب يؤمل عليه كثيرا، بعد خلل كبير حصل في منظومة الشرعية خلال الفترة السابقة، وكل الخيارات مفتوحة أمامه، سلما أو حربا.

تعهد العليمي في 7 أبريل/نيسان، بالعمل على تجنيب البلد "أطماع الطامعين الذين يستهدفون عروبته ونسيجه الاجتماعي والجغرافي والعمل على تغليب المصلحة الوطنية على كل المصالح الأخرى".

بث التلفزيون اليمني كلمة مقتضبة للرئيس هادي، قال فيها "أفوض مجلس القيادة الرئاسي بموجب هذا الإعلان تفويضا لا رجعة فيه بكامل صلاحياتي وفق الدستور والمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية".